♦️إنعقد الملتقى التأسيسي الأول للمركز الدولي للحوار الديني والإنساني عبر برنامج ZOOM والذي يهدف الى نشر رسالة التعايش والتسامح والسلام ونشر المفاهيم الانسانية والتضامن من اجل خير الانسان ولقد ضم اللقاء فضلاً عن الرئيس المؤسس الناشط والإعلامي الدكتور *علي الموسوي* ، 27 شخصية من عدة دول وهم من النخب المثقفة والهامات والقامات والشخصيات البارزة والاجتماعية المميزة التي تمتلك الخبرة الطويلة والتجربة العميقة في مختلف شؤون الحياة وخاصة في مجال حوار الحضارات وحقوق الانسان والذي يغنيها إنها تنتمي للعديد من الثقافات والحضارات .
وناقش مدراء وممثلي المركز الدولي المنتشرين في عواصم العالم، المقترحات التي تُمكن من تحقيق النجاح لهذا المشروع الوليد .
*تمهيد :*
من جملة المباديء والرؤى التي يعتمدها المركز الدولي للحوار الديني والإنساني : العمل على تفعيل الحوار بين الأديان والثقافات والمعتقدات والحضارات المختلفة، وتعزيز ثقافة التعددية والتسامح والمساواة، ونشر ثقافة السلام والأخاء، ورفض التطرف والعنصرية والكراهية ، وتشجيع التقارب والتواصل بين الشعوب والمذاهب والأديان والثقافات المختلفة .
وتم تسجيل المركز رسمياً في مملكة النرويج بمبادرة ومسعى من قبل الرئيس المؤسس للمركز ، وبمشاركة كوكبة من المثقفين والأكاديميين والشخصيات المميزة في عالمنا العربي والأوربي .
أدار اللقاء والاجتماع في الملتقى الأول المستشارة والمنسقة العامة للمركز الدكتورة *رنا أبو ظهر* من ( لبنان)وشاركت في التقديم الأستاذة *دليلة حيّاوي* من ايطاليا.
وسيقيم المركز في آفاقه المستقبلية مجموعة كبيرة من الأنشطة والمؤتمرات في مختلف الدول في العالم بعد نهاية جائحة كورونا .
ويكتفي في الوقت الحالي بعقد الأنشطة ضمن العالم الإفتراضي. Online .
ألمؤتمر ألأول للمركز ألدولي للحوار ألديني و ألأنساني .*