*وزير التربية طارق المجذوب:*
- التربية تتمرد على الظروف وعلى اللبنانيين ألا يخسروا هذه المعركة
- نتفهم وضع الأهالي وحرصهم على سلامة أولادهم ولكن علينا أن نلتفت إلى البعد الصحي
- نعيش أزمة صحية بالدرجة الأولى ونستند إلى المراجع الصحية في كل خطة أو عمل تربوي ننوي القيام به
*وزير الصحة العامة حمد حسن:*
- المفاضلة بين الصحة والاقتصاد نقاش عالمي في ظل جائحة كورونا ويستحق ما ياخذه من المتابعة في سبيل الحفاظ على صحة أولادنا
- لا يمكن لوزارتي الصحة والتربية ان تكونا مزاجيتين في قراراتهما
- التوصيات الصحية العالمية هي المعيار والعنوان العريض لتطبيق ما تشور به على الدول في ما يخص ارسال التلامذة الى المدارس من عدمه
- مضار إبقاء التلامذة في المنزل يتعدى مضار إرسالهم الى المدارس
- منظمة الصحة العالمية لا توصي بإقفال المدارس وانما التزام الإجراءات الاحترازية والوقائية عند ارتياد التلاميذ المؤسسات التعليمية
- التهوئة الجيدة في الصفوف اضافة الى وضع الكمامة والتباعد الاجتماعي والنظافة الشخصية عوامل كفيلة بإبعاد فايروس كورونا عن الطلاب
- عدد الإصابات لدى الأطفال دون الـ10 سنوات في لبنان لم يتجاوز الـ3 بالمئة منذ بداية الجائحة وهو أقل من 9 بالمئة لمن هم دون الـ16 عاما
- فريق عمل وزارة الصحة سيواكب بشكل حثيث الخطة التربوية التي وضعتها وزارة التربية، منوهًا بها
- عوارض الاصابة بكورونا لدى الاطفال اقل شدة وخفيفة باستثناء الذين يعانون من امراض مزمنة ومستعصية
- على الاهالي عدم المجازفة بارسال اولادهم الى المدرسة الى حين تأمين اللقاح
*موقع قناة ال..م..نار لبنان*
* إتحاد مواقع جنوب لبنان
