*سلام للجميع*
*متابعة - وسام نبهان*
♦️بالفعل فقد وقعت حادثة آليمة نعم، تكللت بقيام قاصر ١٣ عام بطعن قاصر آخر ١٦ عام، ما أدى لوفاة الفتى على الفور بعد طعنه بسكين دخلت ٩سم في القلب......
*الغرض من كلامنا:*
التسول وغيره من البيئة التي يعيشها هؤلاء الفتيان أو الأطفال من حملهم للسكين أو الآلات الحادة أصبح أمراً طبيعياً فيما بينهم، حيث يدخلون الى المحال التجارية ويشترون سكين ( ٧ طقات ) وغيرها من ( بوكس حديد - مفك - مسلة - .....) دون حسيب أو رقيب....
يجب على المعنيين مراقبة تلك المحال لكي لا تبيع أي شيء مؤذي للقاصرين، مهما كان ثمنه والهدف من شراءه، الا بوجود الأهل، وما أدرانا وأدراكم ما الأهل!!!
نتمنى على مواقع التواصل أن تصنِّف الذي حصل أن سببه الأساسي هو من باع ومن موّل ومن ساعد وغيره بأنه مسؤول عما حصل....
كما نتمنى على البلديات المعنية بمتابعة هؤلاء القاصرين والمتسولين منهم ومراقبتهم عن كثب، واجراء مسح درامتيكي لأوضاعهم بين الحين والآخر......
شكراً للقوى الأمنية التي حددت الفاعل في تلك الحادثة، والتي عملت على توقيفه والاستماع لافادته بإشراف القضاء المختص وبحضور مندوبة الأحداث..
صورة رمزية
