ارتضينا القانون النسبي ونتائجه ولكن يجب إعادة النظر به ووضع قانون جديد يشبه لبنان ولا مشكلة لدينا مع من انتُخبوا من "التغييريين".
يمكننا القول "زمطنا بريشنا" بعد هذه المعركة الغريبة العجيبة.
كنا حاسبين 3 وطلعلنا 2" بعد خرق من قبل قوى التغيير الذين لا نعتبرهم أخصاماً وأهلاً وسهلاً بهم وأنصحهم بأن لا يضعوا شروطاً على أنفسهم كي لا يصبحوا معزولين لأن الواقع شيء والمثاليات شيء آخر.
عند البطون تضيع العقول ونحن عملنا على العقول بينما الآخرين عملوا على البطون.
علينا أن ننظر إلى الأمام لنرى كيف يمكن إنقاذ بلدنا وإذا لم نشارك كلنا في حكومة وحدة وطنية "بكربج" البلد وعلينا أن نتحاور وأن ننفتح على بعض.
الجو السلبي ممكن أن يطير استحقاق الرئاسة وأنا منذ البداية مطروح لرئاسة الجمهورية "ومش طارح حالي".
على الإعلام أن يسلّط الضوء على الإيجابيات وإذا أراد الشعب التغيير فليكن ولكن الأمل ألّا نندم بعد 4 سنوات.
دائماً طالبنا أن يكون لرئيس الجمهورية حيثيّة ولم أغلق يوماً بابي على أحد ولكن لن أكون أداة بيد أحد والرئاسة ليست هدفي كما آخرين ولن نلغي أحدا ولن نفرض شيئا على أحد.
*عن التفاهم مع القوات والتيار:* بابنا مفتوح للجميع لكننا لن نقدم تنازلات على حساب كرامتنا ولن نأتمر من أحد وإن شاءت الظروف أن أكون رئيساً فسأكون وإن شاءت أن يكون شخصاً آخر فليكن.
بعد يوم من الإنتخابات اندثرت مخاطر السلاح "واختفى الشادور" وبدأوا يهللون بالإنتصار على الحزب "وشو هالديموقراطي ح..ا..لله" انتصروا عليه رغم تهديد السلاح الذي كانوا يتحدثون عنه.
بالسياسية باسيل أقرب لنا من جعجع أما بالعاطفة "تنيناتن متل بعضن".
منقول
صورة من الأرشيف
*رئـيـس تـيـار الـمـردة سـلـيـمـان فـرنـجـيّـة