السيناريو الأسوأ ينتظر العام الدراسي المقبل..الظروف "كارثية
ما مصير السنة الدراسية القادمة؟ كثيرًا ما يتردّد هذا السؤال بيننا دون الحصول على إجابة وافية وكافية. ثمّة سيناريوهات كثيرة تُحيط القطاع التربوي إلا أنّها وبمجملها تدور بين السيئ والأسوأ. لدى سؤال معنيين بهذا الملف عمّا اذا كان المجال التعليمي سيُواجه صعوبات وتحديات على غرار العام الماضي، تأتي الإجابة على طريقة اذا كانت السنة الماضية سيّئة فالقادمة أسوأ وبكثير. للأسف، ثمّة نظرة تشاؤمية في هذا الإطار رسمتها الظروف "الكارثية" التي يعيشها البلد، فحتّى "الأونلاين" لم يعد مضمونًا. من يضمن تأمين التيار الكهربائي والإنترنت للتلامذة والأساتذة معًا؟
*موقع الع..هد الإخباري*